همسـ دفئ الحــب ــات

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة . يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا -او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام لاسرة المنتدي سنتشرف بتسجيلك



شكرا

ادارة المنتدي


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

همسـ دفئ الحــب ــات

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة . يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا -او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام لاسرة المنتدي سنتشرف بتسجيلك



شكرا

ادارة المنتدي

همسـ دفئ الحــب ــات

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
همسـ دفئ الحــب ــات

منتديات همسات دفئ الحب أقسامة رومانسية, عامة ، أدبيه ، أجتماعيه ، دينية ، نسائية به كل الاقسام

بكل الحب نرحب بالسادة الزوار والاعضــاء ونتمني أن يسعدوا معنا ونسعد بهم ونرجوا التفاعل من الجميع من أجل الارتقاء بالمنتدي

التبادل الاعلاني

دخول

لقد نسيت كلمة السر


    السياحة في بلد المليون ونصف المليون شهيد

    albasha
    albasha


    عدد الرسائل : 561
    العمر : 47
    تاريخ التسجيل : 10/01/2009

    السياحة في بلد المليون ونصف المليون شهيد Empty السياحة في بلد المليون ونصف المليون شهيد

    مُساهمة من طرف albasha الجمعة ديسمبر 04, 2009 3:35 pm

    السياحة في بلد المليون ونصف المليون شهيد

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    ايمانا منى باننا عرب وان اى خلاف لن يفسد وحدتنا اقدم لكم الاماكن السياحية بالجزائر


    السياحة في الجزائر..
    سحر الطبيعة في حوار البحر والجبل

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    بين الرمل والرمل تنهض القمم الخضراء إلى ذرى شاهقة تطال الغيم وتطل على زرقة مياه المتوسط شمالا ونقاء كثبان الصحراء جنوبا، في ما تبسط النخلة المعطاء سعفاتها الخضراء في كل اتجاه لتكتب بمداد الجمال والعراقة والشموخ اسم الجزائر.
    مساحة شاسعة تمتد بين شطآن البحر الأبيض المتوسط شمالا وأعماق الصحراء الكبرى جنوبا، زاخرة بثروات من المقاصد السياحية المتنوعة، فإن شئت بحرا فأمامك نحو 1200 كم من الشواطئ الجميلة النظيفة ذات الشمس والهواء والطقس المتوسطي المعتدل، وإن شئت الصحراء ففيها امتداد لا ينتهي وبيئة ساحرة يمزج فيها الإنسان أصالة تقاليده وتراثه مع صدق وفادته وترحيبه.

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


    أما الجبال والمرتفعات الجزائرية ففيها ما يشتهي الراغب في التمتع بجمال الطبيعة أو المحب لهواية الصيد أو التخييم في الغابات أو لهواة التزلج على الثلج الأبيض في مرتفعات الشمال أو على الرمل الأصفر الناعم في الجنوب الصحراوي.
    وتخطو الجزائر بقوة نحو تطوير قطاعها السياحي والارتقاء بمرافقه والاهتمام بالمقاصد السياحية الجديدة وفتح الباب أمام تدفق الاستثمارات المحلية والدولية إلى قطاع السياحة للإفادة من الموارد السياحية الهائلة التي تزخر بها الجزائر الممتدة فوق مساحة مليوني كم2 تقريبا والتي تتميز بامتلاكها 1200 كم من السواحل الرملية الناعمة.

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    وتعمل الجهات المسؤولة عن صناعة السياحة في الجزائر على تطوير منتجات سياحية جديدة مثل السياحة الثقافية وأطلقت في الآونة الأخيرة حملة لمسح ورصد المواقع الأثرية خاصة الرومانية.

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    الجغرافيا والتاريخ

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    نبذة جغرافية
    الجزائر هي إحدى دول شمال أفريقيا العربية، وتقع بين المغرب وتونس عند تقاطع خط العرض 25 درجة شمالا وخط الطول 3 درجات شرقا وتمتد شواطئها 1200 كلم شمالا على البحر الأبيض المتوسط، ولها حدود برية مشتركة مع ليبيا وتونس شرقا ومع المغرب غربا ومن الجنوب حدودها المشتركة مع كل من موريتانيا ومالي والنيجر وتعتبر الجزائر ثانية كبرى بلدان أفريقيا مساحة بعد السودان.

    وتتكون أرض الجزائر من السهل الساحلي الشمالي على امتداد المتوسط وبموازاتها سلاسل جبال أطلس التل وجبال أطلس الصحراء باتجاه الجنوب وفيها أعلى المرتفعات وهي قمة تاهات وارتفاعها 3303 أمتار فوق سطح البحر، ثم جبال القبائل والأوراس وأولاد نايل والزاب وفيها أودية تجري مياهها في فصل الشتاء تنضب لتتحول إلى مراع خصبة، وأما بقية أرض الجزائر فهي عبارة عن صحراء شاسعة جدا تستوعب معظم سطحها.

    نبذة تاريخية
    عرفت الجزائر الحضارة عبر مختلف العصور، فقد عثر على بقايا وآثار نشاط إنساني تعود إلى نحو 7000 عام ق.م واحتكت بعدة حضارات سجلها التاريخ، كالحضارة الفينيقية التي تعامل معها الأمازيغيون سكان الجزائر آنذاك.

    خضعت الجزائر في القرن السابع ق.م لحكم قرطاج ثم احتلها الرومان سنة 42 ق.م وعام 682م بدأ عصرها العربي الإسلامي وخضعت لحكم الفاطميين وبني عبدالواد والحفصيين وفي سنة 1518 خضعت لحكم العثمانيين ثم احتلها الفرنسيون عام 1830 حيث توالت مقاومة الجزائريين لهم إلى أن اندلعت ثورة الجزائر في الأول من نوفمبر/ تشرين الثاني 1954 وبها نال الجزائريون استقلالهم عن فرنسا سنة 1962. وانضمت الجزائر في نفس العام لجامعة الدول العربية ومنظمة الأمم المتحدة.


    المعلومات الأساسية



    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


    [size=12]العاصمة: الجزائر

    المساحة: مليونان و381 ألفا و741 كم مربع

    السكان: 32.8 مليون نسمة (2003م), وتقدر الكثافة السكانية بـ 112 نسمة في كم مربع.

    أهم المدن: وهران وتلمسان وقسنطينة والدرار وتمنراست وتيزي وزو وبجاية وعنابة وسكيكدة.

    اللغة الرسمية: العربية، وتستخدم اللغتان الإنجليزية والفرنسية.

    اليوم الوطني: الأول من نوفمبر/ تشرين الثاني ( ثورة 1954).

    الاستقلال: 5 يوليو/ تموز 1962


    التقسيم الإداري: 48 ولاية هي: أدرار والشلف والأغوط وأم البواقي وباتنة وبجاية وبسكرة وبشار والبليدة والبويرة وتمنراست تبسه وتلمسان وتيارت وتيزي وزو والجزائر والجلفة وجيجل وسطيف وسعيدة وسكيكدة وسيدي بلعباس وعنابة وقالمة وقسنطينة والمدية ومستغانم ومسيلة ومعسكر وورقلة ووهران والبيض واليزي وبرج بوعر يريج وبومرداس والطارف وتندوف وتسمسلت والوادي وخنشلة وسوق أهراس وتيبازة وميلة وعين الدفلى والنعامة وعين تموشنت وغرداية وغليزان.

    التوقيت: غرينتش + 1

    رمز الهاتف الدولي: 00213

    العملة: الدينار الجزائري ويساوي 100 سنتم.

    الدوام الحكومي: السبت إلى الأربعاء من 8 صباحا إلى 12 ظهرا ومن 14-18 مساء. أما يوم الخميس فمن 8 إلى 12.30 ظهرا.

    الرمز: AG

    تأشيرة الدخول: الجزائر تطبق مبدأ المعاملة بالمثل.

    قوانين الجمارك: يسمح بإدخال السجائر والمشروبات ومستلزمات الاستعمال الشخصي.

    المطارات: الجزائر ومطار هواري بومدين ووتوجد مطارات دولية في كل من ورقلة وعنابة وقسنطينة وغرداية ووهران، كما توجد مطارات محلية في معظم المدن الجزائرية.

    الموانئ: الجزائر ووهران وعنابة وبجاية ومستغانم وسكيكدة.

    الكهرباء: 127 و220 فولت.

    الموارد الطبيعية: البترول والغاز والحديد والزنك والفوسفات واليورانيوم.

    المحاصيل الزراعية: القمح والشعير والفواكه والزيتون والتمور والكروم والحمضيات.

    الصناعات: التكرير والبتروكيماويات والصناعات الغذائية والتعدين والصناعات الخفيفة والمتوسطة والتحويلية.

    الصادرات: البترول والغاز والفوسفات.

    المناخ: مناخ الجزائر معتدل في الصيف حار وجاف، أما في الشتاء فدافئ وممطر.

    [center]السياحة في الجزائر


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    تظل الدهشة معقودة على فضاءات المشهد الجزائري ولا يؤجلها بين مشهد وآخر سوى حرارة اللقاء مع الإنسان الجزائري صاحب التقاليد الأصيلة المزينة بابتسامة الود والترحاب تجدها هناك في الجنوب حيث الصحراء المبسوطة أمامك بسكونها، وحيث تأسرك مغامرة الارتياد وتحفزك على التجربة المثيرة لتنام على رمالها الناعمة تحت نجوم الليل تلمع في سمائه الصافية.

    ويثري تجربتك الإنسانية اللقاء مع أهل الصحراء قبائل الطوارق المتميزين بطبيعتهم الخاصة وأهم ملامحها شدة ترحيبهم بالضيف والاحتفاء به وإحاطته بمشاعر دافئة من الود والبشاشة.

    والنخلة هي عروس الواحات السامقة، والغزلان الصحراوية تجد مرتعا لها في المحميات الطبيعية حيث يمكن مشاهدة الوعل ذي الأذنين الواسعتين أيضا..

    وفي الشمال تظلك الأشكال والألوان، بالكروم وأشجار الفاكهة والحمضيات وأشجار الصنوبر البحري على السواحل.. والصيد متوافر في الشمال لمحبيه حيث يجد القناصون وفرة من القنص، أما الطيور بمختلف أشكالها فتتكاثر بسرعة في الشمال لتهاجر موسميا وتعود، مثل اللقلق والنعام والسمان.


    خطط مستقبلية
    [center]
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    [size=12]ركزت الخطوات الجديدة التي اتبعتها الحكومة الجزائرية خلال السنوات القليلة الماضية على تبني إستراتيجية مستدامة للتنمية السياحية حتى العام 2010 علاوة على إنشاء هيئة متخصصة لدعم الاستثمار السياحي وربط التوسع السياحي بالوكالة الوطنية للتنمية السياحية التي حددت في الآونة الأخيرة 20 موقعا سياحيا لتنميتها في إطار الخطة المشار إليها.

    وتمتد تلك المواقع على مساحة ألف هكتار. وتنص الخطة على زيادة السعة الإيوائية بمقدار50 ألف سرير بكلفة تبلغ 75 بليون دينار جزائري (حوالي مليار دولار أميركي) كما تنص على زيادة معدل الحركة السياحية الوافدة لتصل إلى 2.1 مليون سائح أجنبي و 980 ألف سائح وطني غير مقيم من المهاجرين.

    وتقضي الخطة بإيجاد فرص عمل لمائة ألف موظف لشغل 25 ألف وظيفة مباشرة و 75 ألفا غير مباشرة. وتتوقع الخطة زيادة عوائد الدخل السياحي لتصل إلى ما يقارب 6.1 مليارات دولار.

    إلى ذلك فإن إنشاء المجلس الوطني للسياحة في الجزائر من شأنه التكفل بجميع الجوانب المتعلقة بتنمية وتطوير صناعة السياحة على ضوء تمثيله لجميع المؤسسات والأجهزة المرتبطة مباشرة بتنمية وترقية النشاطات السياحية وتحسين نوعية الخدمات السياحية وترقية الصورة السياحية للجزائر في الخارج والمساهمة في إعادة الاعتبار للتراث الوطني والثقافي الجزائري والمساهمة في تحسين الإطار المعيشي.


    الجزائر العاصمة [center]

    [center][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


    [size=12]أسسها الفينيقيون في القرن الثالث ق.م. وحكمها الرومان وأسموها أيكوزيوم، وبعد سقوط الإمبراطورية الرومانية وفد إليها كثيرون من العرب الذين خرجوا هروبا من الأندلس بعد زوال الحكم العربي عنها عام 1492. واستولى العثمانيون عليها بقيادة خير الدين بربروسا عام 1511 وفي القرن الثامن عشر استقل داي الجزائر بها عن تركيا إلى أن احتلها الفرنسيون عام 1830 لتخرجهم منها ثورة الجزائر عام 1962.

    تتميز مدينة الجزائر بقسميها الإسلامي القديم والأوروبي الحديث، ويعرف القديم باسم القصبة بشوارعها الضيقة ومساجدها العديدة وقلعتها التي بنيت في القرن السادس عشر.

    وتعد القصبة تراثا معماريا تاريخيا هاما وسجلت من قبل منظمة اليونسكو كتراث عالمي سنة 1992، ومن معالمها الحدائق والمرصد الفلكي والمتحف الوطني ودار الكتب الوطنية وجامعة الجزائر التي تأسست عام 1909. وفي القصبة كثير من القصور والمنازل الفاخرة ذات الطراز العربي الإسلامي ومن أبرز مساجدها المسجد الكبير ومسجد كتشاوة.

    ومن معالم مدينة الجزائر رياض الفتح وهو مجمع تجاري وثقافي يضم أسواقا حديثة ومطاعم وقاعات للسينما وفيه متحف المجاهدين الذي تعكس محتوياته المراحل التاريخية التي عرفتها الجزائر وفيه قرية لأرباب الصناعات والحرف الشعبية التقليدية وتتخلله المساحات الخضراء
    ومن معالم الجزائر نصب الشهيد الذي يشرف على مينائها، وهو مبني على شكل نخلة طولها 92 مترا وحولها ثلاث شعب من البازلت ترمز إلى النهضة الجزائرية في مجالاتها الثلاثة، الصناعية والزراعية والثقافية.

    والجزائر العاصمة هي كبرى مدن البلاد ويسكنها نحو 5.3 ملايين نسمة وتقع على شاطئ المتوسط في منتصف الطريق الساحلي الذي يربط تونس شرقا بالمغرب، وهي من أجمل مدن ساحل البحر الأبيض المتوسط الجنوبي، وتنتشر أحياؤها ومبانيها فوق مجموعة من التلال المطلة على البحر، كما تنتشر على منحدراتها وسفوحها وفي السهل المنبسط تحتها غابات النخيل وأشجار الليمون والبرتقال والزيتون.

    شاطئ سيدي فرج: وهو مجمع سياحي أقيم على منطقة كانت ممرا للاحتلال الفرنسي، وهو الآن عامر بالمرافق الترويحية والسياحية، والفنادق والمطاعم وأماكن للترفيه والألعاب المائية كما يضم مسرحا مفتوحا ومرافق خاصة للعلاج الطبيعي باستخدام مياه البحر.

    تيبازة: وهي موقع يضم آثارا فينيقية ورومانية ماثلة، وفيها الآن أماكن للخدمات السياحية المتطورة من فنادق فخمة وقرى سياحية ومطاعم فاخرة. ومن أماكن الجذب السياحي في منطقة العاصمة مدينة شرشال السياحية.


    [size=21]البليدة

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



    [size=12]مدينة تقع في شمال الجزائر على سفوح جبال الأطلسي إلى الجنوب من سهل متيجة، وهي مركز إداري وتجاري وتشتهر بمنتجاتها الزراعية.

    وهي محاطة بالحدائق وكروم البرتقال والزيتون وأشجار اللوز وحقول القمح والشعير والتبغ وشتى أصناف الفاكهة وتشتهر بإنتاجها لمستخلصات الأزهار، وفيها مرتفعات الشريعة المشهورة بمرافق التزلج على الثلوج خلال فصل الشتاء.


    الهقار والطاسيلي [center]
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    تعتبر هاتان المنطقتان متحفين طبيعيين وصنفتهما منظمة اليونسكو في قائمة التراث العالمي. والهقار حيث القمم ترتفع إلى 3000 متر مقصد رئيسي للسياح الباحثين عن متعة المغامرة بين ممراتها الصخرية الملساء وحيث الرسوم والنقوش الأثرية التي تنبئ عن طريقة حياة إنسان تلك المنطقة قبل نحو 5000 سنة.

    ومن مقاصد المنطقة السياحية المهرجان السنوي الذي تشهده الهقار، وهو تقليد يبرز تراث وثقافة الصحراء إلى جانب نشاطاته ذات الطابع الاقتصادي والتجاري التبادلي بين البلدان الصحراوية المجاورة مثل النيجر ومالي.

    وأصبح المهرجان يستقطب السياح الراغبين في معايشة أجوائه الخاصة المفعمة بالنشاطات الثقافية والفنية والفلكلورية واستعراضات الإبل، ويوجد في منطقة الهقار الأسيكرام وهو ممر يعتبر من أجمل مقاصد السياح خاصة للتمتع بالمشهد الفريد هناك لشروق وغروب الشمس.




    [size=21]غرداية



    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



    تقع مدينة غرداية بعد مدينتي العطف ومليكة حيث أسسها الأباضية في القرن الحادي عشر الميلادي، وذلك في العام 1053م وتبعد عن العاصمة الجزائرية 600 كم جنوبا.

    وعلى غرار جميع قرى وادي ميزاب يحاط قصرا مليكة وغرداية بسور يعلو كل واحد منهما مسجد يهيمن ويشرف على الحياة الروحية والاجتماعية في المدينة، كما نجد المنازل مشيدة حول المسجد بشكل هرمي بحيث توفر لكل منزل الحرية وتراعي في هندستها حقوق الجار والمنافع العامة للسكان، وقد بنيت بمواد محلية.

    وقد أدرجت بلدية غرداية ضمن المعالم التاريخية العالمية من جانب منظمة اليونيسكو عام 1982م. ومن أهم هذه المعالم المسجد الكبير الذي تعلوه مئذنة بها 114 درجة صعود بعدد سور القرآن الكريم، وساحة السوق القديم التي تسمى الرحبة وسط القصر القديم، والسوق الكبير الذي يسمى أيضا ساحة النصر حيث يتم فيه البيع بالمزاد العلني والذي يكتظ بالحركة يوم الجمعة، ومسجد الشيخ عمي سعيد ومقبرته.

    وتتميز غرداية بحرفها التقليدية خصوصا نسيج الزرابي والفرش والسجاد المصنوع من الصوف الرفيع والبسط والمخدات ذات الرموز والأشكال البربرية المستوحاة من البيئة المحلية والألبسة العائلية التقليدية، إضافة إلى حرفة صناعة النحاس من حلي وأطباق.

    وتتوزع 100 ألف شجرة نخيل على مساحة لا تتعدى 590 كلم مربعا تتضمن 24 صنفا أجودها دقلة نور وأتقباله، ومن ضمن الزراعات التي نجحت في المنطقة الفول السوداني والقطن والفراولة.

    ويعتبر مناخ غرداية جافا نظرا لوقوعها في عمق الصحراء، وتتفاوت حرارتها بين الليل والنهار وبين فصلي الشتاء والصيف، إذ تتراوح شتاء ما بين درجة واحدة و25 وفي الصيف بين 18 و48 درجة، ويحدث في فصل الشتاء أن تنخفض الحرارة إلى ما دون الصفر خصوصا في الليل.


    [size=21]بجاية


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


    تقع على ساحل المتوسط وشاطئها مطل على خليج في مشهد فائق الجمال يجمع بين الغابات الخضراء ومياه البحر وتزدهر فيها الخدمات السياحية للمدن البحرية حيث المسابح والشواطئ والرمال النظيفة والمطاعم التي تقدم أشهى الوجبات من ثمار البحر واسماك المتوسط.

    وهي إلى ذلك من أهم مرافئ النفط الجزائرية حيث تصب في خزاناتها أنابيب النفط الآتية من آبار حاسي مسعود في أقصى الجنوب ومنها للتصدير إلى أنحاء العالم. وهي أيضا مدينة تجارية وصناعية تزدهر فيها الحرف التقليدية إلى جانب الصناعات الحديثة وأهمها البتروكيماويات والمستحضرات الكيماوية كالأدوية والمنظفات والمبيدات.

    وهي أيضا كمدن المتوسط حكمها الرومان بعد تغلبهم على قرطاجة ثم اتخذها الوندال عاصمة لهم في القرن الخامس. تعاقب على حكمها البربر فالأسبان ثم العثمانيون فالفرنسيون إلى الاستقلال. ومن أبرز معالمها الجامع الذي بني في القرن السادس عشر وقلعة بناها الأسبان عام 1545م. اقترن اسمها بصناعة الشموع إذ كانت تصدر مادتها الخام ولذلك أخذت الشموع اسمها بالفرنسية (Bougie) وكذلك شموع الاحتراق بوجيات المستخدمة في محركات السيارات.


    تلمسان


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    [/size][/size]
    [/size][/size][/center]
    [/size][/center]
    [/center]
    [/size][/center]
    [/size][/center]

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 12:10 pm