[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] قضيه غريبه جدا ولكم الحكم (وأرجو الرد)
قبضت الشرطة الأندنوسية على أحد الأندنوسيين وأودعوه السجن وقُدم للمحاكمة ولكنه بقي في السجن حتى هذه اللحظة حيث لم يتمكن القاضي من إصدار أي حكمٍ عليه لقاء التهم التي نسبت إليه رغم اعترافه كاملاً بها....
والقصة برمتها أن أحد الحانوتيين وأهالي بعض الموتى في أحد المقابر الأندنوسية قد رأوا اختفاء بعض الموتى المدفونين في المقبرة وبعد المراقبة شاهدوا رجلاً ينبش أحد المقابر ليأخذ منها الميت، فاتصلوا بالشرطة وقبضوا عليه، وقد اعترف الجاني أمام المحكمة بأنه كان يأخذ هذه الجثث كي يأكلها بسبب فقره وعدم وجود دخلٍ له يقتات منه، فما كان من القاضي إلا أن وقف حائراً في إصدار حكم عليه، فهو لم يقتل أحداً ليستحق الإعدام، وبالنسبة لأكله طعاماً حراماً فمثله مثل غيره الذين يأكلون الخنزير حتى وإن كانوا مسلمين فليس هناك قصاص عليه شرعاً، فما زال القاضي حائراً في الحكم وما زال الرجل قابعاً في السجن وأهل الموتى المأكولون يطالبون بالعقوبة
تحياتى لكم مطارد الأشباح
قبضت الشرطة الأندنوسية على أحد الأندنوسيين وأودعوه السجن وقُدم للمحاكمة ولكنه بقي في السجن حتى هذه اللحظة حيث لم يتمكن القاضي من إصدار أي حكمٍ عليه لقاء التهم التي نسبت إليه رغم اعترافه كاملاً بها....
والقصة برمتها أن أحد الحانوتيين وأهالي بعض الموتى في أحد المقابر الأندنوسية قد رأوا اختفاء بعض الموتى المدفونين في المقبرة وبعد المراقبة شاهدوا رجلاً ينبش أحد المقابر ليأخذ منها الميت، فاتصلوا بالشرطة وقبضوا عليه، وقد اعترف الجاني أمام المحكمة بأنه كان يأخذ هذه الجثث كي يأكلها بسبب فقره وعدم وجود دخلٍ له يقتات منه، فما كان من القاضي إلا أن وقف حائراً في إصدار حكم عليه، فهو لم يقتل أحداً ليستحق الإعدام، وبالنسبة لأكله طعاماً حراماً فمثله مثل غيره الذين يأكلون الخنزير حتى وإن كانوا مسلمين فليس هناك قصاص عليه شرعاً، فما زال القاضي حائراً في الحكم وما زال الرجل قابعاً في السجن وأهل الموتى المأكولون يطالبون بالعقوبة
تحياتى لكم مطارد الأشباح