الرئيسية
Ahlamontada 
من طرف فائدة من الأذكار مما ورد في الآثار ؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فذكر إن الذكرى تنفع المؤمنين اقدم بين يدي القارئ ما ارتأيته من أذكار
ومن لديه إضافة أو تعليق فليطرح ما لديه في رحاب الذكر لله العلي العظيم سبحانه وتعالى
تذكروا الآية .. من قول الله عز جلّ
( فقلت استغفروا ربّكم إنه كان غفارا * يرسل السّماء عليكم مدراراً * ويمددكم (
بأموالٍ ) وبنين ويجعل لكم جنّاتٍ ويجعل لكم أنهاراً )
استغفر الله العظيم وأتوب إليه
فائدة من الأذكار مما ورد في الآثار
- سبحان الله مائة مرة
- الحمد لله مائة مرة
- لااله إلا الله مائة مرة
- الله اكبر مائة مرة
ومن فوائد العلماء:
إن التسبيح فيه تنزيه الله تعالى عن كل ما لا يليق به , والحمد فيه الثناء على الله تعالى
لانه لا يستحق تمام الحمد إلا الله , ولا اله الا الله فيه توحيد الله عز وجل أي لامعبود بحق الا الله تعالى
ولا مقصود إلا الله سبحانه وتعالى ولا موجود وجودا ذاتيا الا الله تعالى , والله اكبر فيها تعظيم الله
سبحانه وتعالى وإظهار علو شانه واستحقاقه-عز وجل- لكل كمال وتعظيم .
فائدة أخرى:
- أستغفر الله العظيم مائة مرة
- الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم مائة مرة
أو عشر صباحا وعشر مساء
ومن فوائد العلماء:
أن الاستغفار فيه التخليه من الرذائل والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم فيها التحليه بالفضائل والرحمه
من الله -عز وجل- لهذا استحسن علماء السلوك تقديم الاستغفار ومن بعده الصلاة على النبي المختار ,
لان التخليه مقدمة على التحليه , والله الموفق والهادي.
فائدة
ومن فوائد العلماء في التسبيح والتحميد والتكبير الذي يكون اعقاب الصلوات
كما هو معروف من السنة
فمن الفوائد في العقيدة:
إن التسبيح فيه تنزيه الله عن كل ما لا يليق بجلاله
وبعده الحمد الذي فيه الاشاره إلى وصف الله
بكل كمال يليق به ثم التكبير أي التعظيم للمولى -عز وجل-
حتى لاتبقى أي خطرة بمقارنته بالمخلوق الضعيف
ومن الفوائد في السلوك:
انك بين كل صلاة و صلاة تكررها , فالتسبيح انك تنزه الله تعالى
إذا بدر منك تقصير وانه لا يليق به عز وجل فهو أهل التقوى أهل المغفرة
ثم الحمد على ما وفقت إليه من خير وطاعة فانك تحمد الله على ذلك
ثم التكبير فيه نفي أن يخطر ببالك نسبة ذلك العمل إلى نفسك , فتقول الله اكبر
لانك لم تفعل ذلك الخير بنفسك وانما هو محض فضل الله وتوفيقه سبحانه.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم - من حديث عمرو بن شعيب عن ابيه عن جده
قال : من سبح لله مائة مرة بالغداة ومائة مرة بالعشي كان كمن حج مائة حجة ,
ومن حمد الله مائة مرة بالغداة ومائة مرة بالعشي كان كمن حمل على مائة فرس في سبيل الله
او قال غزا مائة غزوة , ومن هلل الله مائة بالغداة ومائة بالعشي كان كمن اعتق مائة
من ولد اسماعيل , ومن كبر الله مائة بالغداة ومائة بالعشي لم ياتي احد في ذلك اليوم
باكثر مما اتى به الا من قال مثل ما قال او زاد على ماقال
اخرجه الترمذي قال حديث حسن غريب
حث النبي على قيام الليل ورغّب فيه
، فقال عليه الصلاة والسلام:
أتاني جبريل فقال: يا محمد،
عش ما شئت فإنك ميت،
وأحبب من شئت فإنك مفارقه،
واعمل ما شئت فإنك مجزي به،
واعلم أن شرف المؤمن قيامه بالليل، وعزه استغناؤه عن الناس..!!!
[رواه الحاكم والبيهقي وحسنه المنذري والألباني].
المرجع
كتاب تحفة الذاكرين للامام الشوكاني بشرحه على الحصن الحصين للإمام الجزري
وبعض فوائد متنوعه ماخوذه من أفواه العلماء
اللسان اللسان اللسان
لقد تأملت اللسان ووجدته قطعة لحم صغيره ولكن فوائده عظيمة
فباللسان نعرف لذة الطعام والشراب
وباللسان نستطيع ان نعبر عن كل مانريد
وباللسان قد يدخلنا الله الجنه وقد يدخلنا النار اعاذنا الله واياكم منها , فرب عبد تكلم بكلمة ترضي الله
فرفع الله قدره ورب عبد تكلم بكلمة لم يلقي لها بالا ادخله الله بها النار ,,
وباللسان نكسب محبة الخالق بدوام ذكره .. نعم ذكره ,,
ان الذكر من ايسر العبادات واثقلها في الميزان فلماذا نتقاعس عنها ونتساهل بالعمل بها ...
اذا صعدنا نكبر واذا هبطنا نسبح
اذا اكلنا نسمي الله واذا انتهينا نحمد الله فمن قال بعد الفراغ من طعامه اوشرابه :
( الحمد لله الذي اطعمني ( سقاني ) هذا الطعام ( الشراب ) ورزقنيه من غير حول مني ولاقوه
غفر له ماتقدم من ذنبه )
فلنكثر من سبحان الله والحمدلله ولااله الا الله والله اكبر ولنجعل الستنا دائما تلهج بذكره ,,
وباللسان والنية الصادقه نستطيع ان ندخل قلوب البشر بلا استئذان وفي اعتقادي انه
لا يوجد شخص في هذه الدنيا إلا ويتمنى أن يكون محبوبا ممن حوله وهذا مستحيل أن يأتي
بالنفاق والخداع والتعامل بوجهين مزيفين ,,
ولكنه يأتي عندما نستشعر ( الكلمة الطيبه صدقه ) ونستشعر إن من الأعمال الفاضلة سرور
تدخله على مسلم .. فلنكن بكلامنا هينين لينين فهذه سمة المسلم وان نبتعد عن السب والشتم
وبذئ الكلام .. أن نحرص أن لا نؤذي أحدا .. لا نجرحه ولانسبه ولا نقذفه .. أن نرد على كل كلمة
قبيحه بأخرى حسنه , قال تعالى ( ادفع بالتي هي احسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة
كأنه ولي حميم ) فبعد هذا التصرف فإننا نستطيع أيضا أن نمتلك قلوب أعدائنا أيضا وليس
أصحابنا فقط ,,
يجب أن نحرص دائما أن نبشر ولا ننفر .. أن نيسر ولا نعسر فوا لله إننا قد نلقى اخوة لنا
ملأتهم الهموم والمغموم وقد يخفف الله عنهم بكلمات منا أبهجتهم و أزاحت مافي قلوبهم ,,
وصيتي الأخيرة أن نبتعد عن كل ما يفني حسناتنا من غيبه ونميمه واستهزاء ,,
وفق الله الجميع لمايحب ويرضى ,,,
ودمتم في حفظ الرحمن
إضافة من قراء المقالة:
ذكر الله تعالى عظيم كما قال جل ذكره ( ألا بذكر الله تطمئنّ القلوب ) و قد قال صلى
الله عليه وسلم ( من قال لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد وهو
على كل شيء قدير عشر مرات كان كمن أعتق أربعة أنفس من ولد إسماعيل )
وقال عليه الصلاة والسلام ( من قال لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله
الحمد وهو على كل شيء قدير في يوم مائة مرة كانت له عدل عشر رقاب وكتبت له مائة
حسنة ومحيت عنه مائة سيئة وكانت له حرزا من الشيطان يومه ذلك حتى يمسي ولم يأت أحد
بأفضل مما جاء به إلا أحد عمل أكثر من ذلك )
وقال صلوات ربي وسلامه عليه ( كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان
حبيبتان إلى الرحمن : سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم )
وقال صلى الله عليه وسلم ( من قال سبحان الله وبحمده في يوم مائة مرة غفرت له ذنوبه
وإن كانت مثل زبد البحر )
وقال عليه الصلاة والسلام ( لأن أقول سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله
أكبر أحب إلي مما طلعت عليه الشمس)
وقال صلوات ربي وسلامه عليه ( يعجز أحدكم أن يكسب كل يوم ألف حسنة. فسأله سائل من
جلسائه: كيف يكسب أحدنا ألف حسنة قال يسبح الله مائة تسبيحة فتكتب له ألف حسنة )
اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك اللهم اجعلنا في أهلنا من الذاكرين الله
كثيرا والذاكرات من الذين اغتنموا أوقاتهم بالباقيات الصالحات واعصمنا يا مولانا من
الغفلة عن ذكرك ومن التشاغل بما لا يقربنا إليك، ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا
وهب لنا من لدنك رحمة إنك الوهاب واغفر لنا وارحمنا إنك أنت الغفور الرحيم.
اللهم اجعلني وإخواني ممن إذا نُصِح انتصح وإذا ذًكِّر ذكر وإذا قال فعل
اللهم اهدني فيمن هديت ، وعافني فيمن عافيت ، وتولني فيمن توليت ، وبارك لي فيما أعطيت ،
وقني شر ماقضيت ، فإنك تقضي ولايقضى عليك ، إنه لايذل من واليت ، تباركت ربنا وتعاليت...
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنه عرشه ومداد كلماته، اللهم ارحم المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات، لا إلـه إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين.
وصلى اللهم وسلم على اشرف الخلق أجمعين نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فذكر إن الذكرى تنفع المؤمنين اقدم بين يدي القارئ ما ارتأيته من أذكار
ومن لديه إضافة أو تعليق فليطرح ما لديه في رحاب الذكر لله العلي العظيم سبحانه وتعالى
تذكروا الآية .. من قول الله عز جلّ
( فقلت استغفروا ربّكم إنه كان غفارا * يرسل السّماء عليكم مدراراً * ويمددكم (
بأموالٍ ) وبنين ويجعل لكم جنّاتٍ ويجعل لكم أنهاراً )
استغفر الله العظيم وأتوب إليه
فائدة من الأذكار مما ورد في الآثار
- سبحان الله مائة مرة
- الحمد لله مائة مرة
- لااله إلا الله مائة مرة
- الله اكبر مائة مرة
ومن فوائد العلماء:
إن التسبيح فيه تنزيه الله تعالى عن كل ما لا يليق به , والحمد فيه الثناء على الله تعالى
لانه لا يستحق تمام الحمد إلا الله , ولا اله الا الله فيه توحيد الله عز وجل أي لامعبود بحق الا الله تعالى
ولا مقصود إلا الله سبحانه وتعالى ولا موجود وجودا ذاتيا الا الله تعالى , والله اكبر فيها تعظيم الله
سبحانه وتعالى وإظهار علو شانه واستحقاقه-عز وجل- لكل كمال وتعظيم .
فائدة أخرى:
- أستغفر الله العظيم مائة مرة
- الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم مائة مرة
أو عشر صباحا وعشر مساء
ومن فوائد العلماء:
أن الاستغفار فيه التخليه من الرذائل والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم فيها التحليه بالفضائل والرحمه
من الله -عز وجل- لهذا استحسن علماء السلوك تقديم الاستغفار ومن بعده الصلاة على النبي المختار ,
لان التخليه مقدمة على التحليه , والله الموفق والهادي.
فائدة
ومن فوائد العلماء في التسبيح والتحميد والتكبير الذي يكون اعقاب الصلوات
كما هو معروف من السنة
فمن الفوائد في العقيدة:
إن التسبيح فيه تنزيه الله عن كل ما لا يليق بجلاله
وبعده الحمد الذي فيه الاشاره إلى وصف الله
بكل كمال يليق به ثم التكبير أي التعظيم للمولى -عز وجل-
حتى لاتبقى أي خطرة بمقارنته بالمخلوق الضعيف
ومن الفوائد في السلوك:
انك بين كل صلاة و صلاة تكررها , فالتسبيح انك تنزه الله تعالى
إذا بدر منك تقصير وانه لا يليق به عز وجل فهو أهل التقوى أهل المغفرة
ثم الحمد على ما وفقت إليه من خير وطاعة فانك تحمد الله على ذلك
ثم التكبير فيه نفي أن يخطر ببالك نسبة ذلك العمل إلى نفسك , فتقول الله اكبر
لانك لم تفعل ذلك الخير بنفسك وانما هو محض فضل الله وتوفيقه سبحانه.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم - من حديث عمرو بن شعيب عن ابيه عن جده
قال : من سبح لله مائة مرة بالغداة ومائة مرة بالعشي كان كمن حج مائة حجة ,
ومن حمد الله مائة مرة بالغداة ومائة مرة بالعشي كان كمن حمل على مائة فرس في سبيل الله
او قال غزا مائة غزوة , ومن هلل الله مائة بالغداة ومائة بالعشي كان كمن اعتق مائة
من ولد اسماعيل , ومن كبر الله مائة بالغداة ومائة بالعشي لم ياتي احد في ذلك اليوم
باكثر مما اتى به الا من قال مثل ما قال او زاد على ماقال
اخرجه الترمذي قال حديث حسن غريب
حث النبي على قيام الليل ورغّب فيه
، فقال عليه الصلاة والسلام:
أتاني جبريل فقال: يا محمد،
عش ما شئت فإنك ميت،
وأحبب من شئت فإنك مفارقه،
واعمل ما شئت فإنك مجزي به،
واعلم أن شرف المؤمن قيامه بالليل، وعزه استغناؤه عن الناس..!!!
[رواه الحاكم والبيهقي وحسنه المنذري والألباني].
المرجع
كتاب تحفة الذاكرين للامام الشوكاني بشرحه على الحصن الحصين للإمام الجزري
وبعض فوائد متنوعه ماخوذه من أفواه العلماء
اللسان اللسان اللسان
لقد تأملت اللسان ووجدته قطعة لحم صغيره ولكن فوائده عظيمة
فباللسان نعرف لذة الطعام والشراب
وباللسان نستطيع ان نعبر عن كل مانريد
وباللسان قد يدخلنا الله الجنه وقد يدخلنا النار اعاذنا الله واياكم منها , فرب عبد تكلم بكلمة ترضي الله
فرفع الله قدره ورب عبد تكلم بكلمة لم يلقي لها بالا ادخله الله بها النار ,,
وباللسان نكسب محبة الخالق بدوام ذكره .. نعم ذكره ,,
ان الذكر من ايسر العبادات واثقلها في الميزان فلماذا نتقاعس عنها ونتساهل بالعمل بها ...
اذا صعدنا نكبر واذا هبطنا نسبح
اذا اكلنا نسمي الله واذا انتهينا نحمد الله فمن قال بعد الفراغ من طعامه اوشرابه :
( الحمد لله الذي اطعمني ( سقاني ) هذا الطعام ( الشراب ) ورزقنيه من غير حول مني ولاقوه
غفر له ماتقدم من ذنبه )
فلنكثر من سبحان الله والحمدلله ولااله الا الله والله اكبر ولنجعل الستنا دائما تلهج بذكره ,,
وباللسان والنية الصادقه نستطيع ان ندخل قلوب البشر بلا استئذان وفي اعتقادي انه
لا يوجد شخص في هذه الدنيا إلا ويتمنى أن يكون محبوبا ممن حوله وهذا مستحيل أن يأتي
بالنفاق والخداع والتعامل بوجهين مزيفين ,,
ولكنه يأتي عندما نستشعر ( الكلمة الطيبه صدقه ) ونستشعر إن من الأعمال الفاضلة سرور
تدخله على مسلم .. فلنكن بكلامنا هينين لينين فهذه سمة المسلم وان نبتعد عن السب والشتم
وبذئ الكلام .. أن نحرص أن لا نؤذي أحدا .. لا نجرحه ولانسبه ولا نقذفه .. أن نرد على كل كلمة
قبيحه بأخرى حسنه , قال تعالى ( ادفع بالتي هي احسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة
كأنه ولي حميم ) فبعد هذا التصرف فإننا نستطيع أيضا أن نمتلك قلوب أعدائنا أيضا وليس
أصحابنا فقط ,,
يجب أن نحرص دائما أن نبشر ولا ننفر .. أن نيسر ولا نعسر فوا لله إننا قد نلقى اخوة لنا
ملأتهم الهموم والمغموم وقد يخفف الله عنهم بكلمات منا أبهجتهم و أزاحت مافي قلوبهم ,,
وصيتي الأخيرة أن نبتعد عن كل ما يفني حسناتنا من غيبه ونميمه واستهزاء ,,
وفق الله الجميع لمايحب ويرضى ,,,
ودمتم في حفظ الرحمن
إضافة من قراء المقالة:
ذكر الله تعالى عظيم كما قال جل ذكره ( ألا بذكر الله تطمئنّ القلوب ) و قد قال صلى
الله عليه وسلم ( من قال لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد وهو
على كل شيء قدير عشر مرات كان كمن أعتق أربعة أنفس من ولد إسماعيل )
وقال عليه الصلاة والسلام ( من قال لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله
الحمد وهو على كل شيء قدير في يوم مائة مرة كانت له عدل عشر رقاب وكتبت له مائة
حسنة ومحيت عنه مائة سيئة وكانت له حرزا من الشيطان يومه ذلك حتى يمسي ولم يأت أحد
بأفضل مما جاء به إلا أحد عمل أكثر من ذلك )
وقال صلوات ربي وسلامه عليه ( كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان
حبيبتان إلى الرحمن : سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم )
وقال صلى الله عليه وسلم ( من قال سبحان الله وبحمده في يوم مائة مرة غفرت له ذنوبه
وإن كانت مثل زبد البحر )
وقال عليه الصلاة والسلام ( لأن أقول سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله
أكبر أحب إلي مما طلعت عليه الشمس)
وقال صلوات ربي وسلامه عليه ( يعجز أحدكم أن يكسب كل يوم ألف حسنة. فسأله سائل من
جلسائه: كيف يكسب أحدنا ألف حسنة قال يسبح الله مائة تسبيحة فتكتب له ألف حسنة )
اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك اللهم اجعلنا في أهلنا من الذاكرين الله
كثيرا والذاكرات من الذين اغتنموا أوقاتهم بالباقيات الصالحات واعصمنا يا مولانا من
الغفلة عن ذكرك ومن التشاغل بما لا يقربنا إليك، ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا
وهب لنا من لدنك رحمة إنك الوهاب واغفر لنا وارحمنا إنك أنت الغفور الرحيم.
اللهم اجعلني وإخواني ممن إذا نُصِح انتصح وإذا ذًكِّر ذكر وإذا قال فعل
اللهم اهدني فيمن هديت ، وعافني فيمن عافيت ، وتولني فيمن توليت ، وبارك لي فيما أعطيت ،
وقني شر ماقضيت ، فإنك تقضي ولايقضى عليك ، إنه لايذل من واليت ، تباركت ربنا وتعاليت...
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنه عرشه ومداد كلماته، اللهم ارحم المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات، لا إلـه إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين.
وصلى اللهم وسلم على اشرف الخلق أجمعين نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
