قلمي يهتز لكلمات خطت بدماء قلبي
كلمات سطرت بدماء عاشقها هنا سقط القلم من يدى الآن وبدأت يداي ترتعش خوفا من كل شي من الظلام من ما سأكتب وحتى من غدا ولكنى أصررت أن أكتب فماذا كتب ذلك القلم ثانية رغم ظلمة الليل وبكاء الشموع وصرخات الأشياء من حولى تناولت القلم الحزين ثانية وبدأت أكتب عن يوم الرحيل عن يوم موتى اللعين عن ذلك الشوك الذى زرع فى قلبى وأخذ ينمو فيه ويؤذيه .
كنت قد كتبت بقطرات من دم قلبى إن كان الآن قد تبقى هناك لى قلب كتبت اسمك باللون الأحمر على جدران قلبى وحفرته فى تلك الجدران ونقشته فى كل مكان وكلما تأتينى ذكراك هذا يعنى إنذار من هذه الحياة وآه من ذلك الإنذار عندما أذكرك أشعر بكل الالم وكل الأمل أشعر بالحياة تضيق بى والأرض تتسع لي فى نفس الوقت أشعر أنى أحلق عاليا فى أعالى أجواء السماء وكلما حلقت عاليا يزداد خوفى من السقوط من أن أهوى فوق تلك الصخور وان أكون ضحية لعالم لا يعرف معنى لرحمة أو رأفة هذا إن كان هناك إحساس يملأ القلوب أو مشاعر تنبض بل عيون تذرف دموع حقيقية ولا تبكى دموع كالتماسيح ما زلت أحيا فى ذلك االعالم وتلك الأجواء وشوقى وحنينى وحبى وإحساسى كل ذلك ذهب أدراج الرياح ودفن مع الموتى ومع من واراه التراب شوقى الذى يعجز اللسان عن النطق به شوقى الذي يبلغ الصحارى والجبال السهول والهضاب بل هوه أعظم من كل ما قد يخطر بالبال وقلبى الجريح الذى يفتقدك كلما غابت الشمس وطلع القمر يفتقدك كل لحظة كل دقيقة كل دقة قلب وكل حركة لعقارب الزمن وحنينى إليك لا تتخيله العقول ولا حتى أنت وحبى حبى يا من كان حبى وعشقى وغرامى يا من كان كل شي وإحساسى بك لن أبوح به لغيرك انت تعرف إحساسى بك وبكل حركاتك وهمساتك بضحكاتك الغامضة التى كانت تنثر الأمل فى قلبى وكلماتك الصامتة على أطراف الشفاه أنسيت كل تلك الأشياء ......
يا أعز من أحلامى يا كل أيامى وآمالى يا من كان كل شي لى ماذا أقول أكثر عنك يكفى أنه عندما غبت غابت روحى عنى عندما رحلت رحلت كل جوارحى معك عندما أتنفس أتنفس هواك واحيا بذكراك متى ستعود هذا إن كنت تذكرنى لليوم يا من يملكنى يا من يأسرنى يا كل شي انا من دونك لا شي فعد ولو للحظة حتى أصبح معك أو بك حتى ولو مجرد أي شي .
كلمات سطرت بدماء عاشقها هنا سقط القلم من يدى الآن وبدأت يداي ترتعش خوفا من كل شي من الظلام من ما سأكتب وحتى من غدا ولكنى أصررت أن أكتب فماذا كتب ذلك القلم ثانية رغم ظلمة الليل وبكاء الشموع وصرخات الأشياء من حولى تناولت القلم الحزين ثانية وبدأت أكتب عن يوم الرحيل عن يوم موتى اللعين عن ذلك الشوك الذى زرع فى قلبى وأخذ ينمو فيه ويؤذيه .
كنت قد كتبت بقطرات من دم قلبى إن كان الآن قد تبقى هناك لى قلب كتبت اسمك باللون الأحمر على جدران قلبى وحفرته فى تلك الجدران ونقشته فى كل مكان وكلما تأتينى ذكراك هذا يعنى إنذار من هذه الحياة وآه من ذلك الإنذار عندما أذكرك أشعر بكل الالم وكل الأمل أشعر بالحياة تضيق بى والأرض تتسع لي فى نفس الوقت أشعر أنى أحلق عاليا فى أعالى أجواء السماء وكلما حلقت عاليا يزداد خوفى من السقوط من أن أهوى فوق تلك الصخور وان أكون ضحية لعالم لا يعرف معنى لرحمة أو رأفة هذا إن كان هناك إحساس يملأ القلوب أو مشاعر تنبض بل عيون تذرف دموع حقيقية ولا تبكى دموع كالتماسيح ما زلت أحيا فى ذلك االعالم وتلك الأجواء وشوقى وحنينى وحبى وإحساسى كل ذلك ذهب أدراج الرياح ودفن مع الموتى ومع من واراه التراب شوقى الذى يعجز اللسان عن النطق به شوقى الذي يبلغ الصحارى والجبال السهول والهضاب بل هوه أعظم من كل ما قد يخطر بالبال وقلبى الجريح الذى يفتقدك كلما غابت الشمس وطلع القمر يفتقدك كل لحظة كل دقيقة كل دقة قلب وكل حركة لعقارب الزمن وحنينى إليك لا تتخيله العقول ولا حتى أنت وحبى حبى يا من كان حبى وعشقى وغرامى يا من كان كل شي وإحساسى بك لن أبوح به لغيرك انت تعرف إحساسى بك وبكل حركاتك وهمساتك بضحكاتك الغامضة التى كانت تنثر الأمل فى قلبى وكلماتك الصامتة على أطراف الشفاه أنسيت كل تلك الأشياء ......
يا أعز من أحلامى يا كل أيامى وآمالى يا من كان كل شي لى ماذا أقول أكثر عنك يكفى أنه عندما غبت غابت روحى عنى عندما رحلت رحلت كل جوارحى معك عندما أتنفس أتنفس هواك واحيا بذكراك متى ستعود هذا إن كنت تذكرنى لليوم يا من يملكنى يا من يأسرنى يا كل شي انا من دونك لا شي فعد ولو للحظة حتى أصبح معك أو بك حتى ولو مجرد أي شي .